ازالت شركة BMW البافارية تأسر الألباب بطرزها الأنيقة وآخرها طراز "جينا" التي يظهر مثالها، الذي كشفت عنه الشركة، الكثير من نقاط القوة.
ونقاط القوة تلك لا تكمن فقط في خطوطها الفريدة من نوعها، وإنّما أساسا في اتساقها. وفي الحقيقة فإنّ هذا المثال، الذي يقول الخبراء إنّه سيكون أساس الطراز المنتظر Z4، يقطع نهائيا مع الأساليب التقليدية في تصميم الهيكل، بحيث يظهر نوعا غير مسبوق مما يمكن أن يكون عليه سقف سيارات المستقبل. كما يمكن القول إنّ طابع السيارة الجديدة "عضوي" بامتياز لاسيما أنّها مصنوعة بالكامل من مادة الألمنيوم زيادة على كون هذه "الجينا" مقسمّة نظريا إلى أربعة أجزاء.
كما أنّ فرادة هذه السيارة أنّ مادة الألمنيوم تجعلها قادرة على مقاومة كلّ حالات الطقس من أدناها إلى أقصاها، زيادة على كونها تحجب رؤية الأضواء الخلفية، بحيث لا يظهر منها سوى الضوء عندما يطلب منها السائق ذلك، تماما مثل حركة العين عندما تغمض وتفتح.
أما الأضواء الأمامية فإنّ ميزتها أنّها تنغلق عندما لا تكون في حالة اشتغال. ولا يقتصر الشبه بالكائنات الحية، على عمل الأضواء فقط وإنّما يتجاوزها أيضا لأبواب السيارة الجديدة، فمن أي جهة تفتحها تبدو لك من الداخل وكأنّك بصدد تشريح جسد كائن حي. ويذكر أنّ شركة BMW قررت إعطاء دفعة لعدد من طرزها لاسيما مع تزايد المنافسة في السنوات الأخيرة بسبب ارتفاع قيمة اليورو.
ومن آخر تلك السيارات التي شهدت تحسينات طرازها الشهير M1. وظهر هذا الطراز الذي سحر الألباب قبل 30 عاما، حيث أطلقه قسم BMW الرياضي بالتعاون مع لامبورغيني Lamborghini والمصمم الإيطالي الشهير جيورجيتو جيوجيارو. وقالت مصادر من الشركة إنّ الطراز الجديد سيعتمد على خطوط الماضي وتصميم اليوم. وحرصت المصادر على التأكيد على أنّ الأمر يتعلق الآن فقط بمجرد تصوّر للطراز يعدّه الفنان أدريان فان هويدونك.
ونقاط القوة تلك لا تكمن فقط في خطوطها الفريدة من نوعها، وإنّما أساسا في اتساقها. وفي الحقيقة فإنّ هذا المثال، الذي يقول الخبراء إنّه سيكون أساس الطراز المنتظر Z4، يقطع نهائيا مع الأساليب التقليدية في تصميم الهيكل، بحيث يظهر نوعا غير مسبوق مما يمكن أن يكون عليه سقف سيارات المستقبل. كما يمكن القول إنّ طابع السيارة الجديدة "عضوي" بامتياز لاسيما أنّها مصنوعة بالكامل من مادة الألمنيوم زيادة على كون هذه "الجينا" مقسمّة نظريا إلى أربعة أجزاء.
كما أنّ فرادة هذه السيارة أنّ مادة الألمنيوم تجعلها قادرة على مقاومة كلّ حالات الطقس من أدناها إلى أقصاها، زيادة على كونها تحجب رؤية الأضواء الخلفية، بحيث لا يظهر منها سوى الضوء عندما يطلب منها السائق ذلك، تماما مثل حركة العين عندما تغمض وتفتح.