السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أحبتي في الله أقدم لكم هذه الغصون والتي هي عبارة عن مجموعة من النصائح, وأرجو من الله أن تنال ولو قدرا من إهتمامكم تفضلوا مشكورين:
بسم الله الرحمان الرحيم
الغصن الأول:
كثير من نساء العالم طلبوا السعادة في كل شيء, وبحثوا عنها في كل إتجاه, لكنهم لم يهتدوا إلى الإيمان بالله.
الغصن الثاني:
الله وحده هو الذي يملك إسعاد الآخرين, فلا تطلبي السعادة من غيره ولا تلتمسيها من سواه.
الغصن الثالث:
ظن الأغنياء أن السعادة في المال, وظن الملوك أنها في السلطة, والصحيح أن السعادة في عبادة الله.
الغصن الرابع:
يقول أحد المشاهير بعدما أسلم: لي أربعون سنة أبحث عن السعادة فما وجدتها إلا في الإيمان بالله.
الغصن الخامس:
المرأة الكاملة الشريفة هي التي يُرجى خيرها ويُؤمَن شرُها, فهي توصل النفع للآخرين, وتكفُ أذاها عنهم.
الغصن السادس:
المرأة المتعلمة المتفقهة تقرأ في كتاب الكون المفتوح فترى أسطر الوحدانية, وتشاهد حروف القدرة.
الغصن السابع:
إذا أصلحت المرأة ما بينها وبين الله أصلح لها زوجها وأبناءها, فأنجبت الصالحين الأبرار.
الغصن الثامن:
لن نصدق الحضارة الغربية في دعواها بأنها تسعد المرأة بعدما رأينا المرأة الغربية وهي تضيق بحياتها.
الغصن التاسع:
أعظم دليل على أن الدين أعطى للمرأة حقها ما ذكره الله في سيرة مريم البتول الطاهرة, وآسية امرأة فرعون الداعية الصادقة.
الغصن العاشر:
أما سألت المرأة نفسها لماذا رفضت امرأة فرعون القصور والجاه, واختارت المواجهة مع الطغيان؟ لأنها مؤمنة بالله.
بسم الله الرحمان الرحيم
الغصن الأول:
كثير من نساء العالم طلبوا السعادة في كل شيء, وبحثوا عنها في كل إتجاه, لكنهم لم يهتدوا إلى الإيمان بالله.
الغصن الثاني:
الله وحده هو الذي يملك إسعاد الآخرين, فلا تطلبي السعادة من غيره ولا تلتمسيها من سواه.
الغصن الثالث:
ظن الأغنياء أن السعادة في المال, وظن الملوك أنها في السلطة, والصحيح أن السعادة في عبادة الله.
الغصن الرابع:
يقول أحد المشاهير بعدما أسلم: لي أربعون سنة أبحث عن السعادة فما وجدتها إلا في الإيمان بالله.
الغصن الخامس:
المرأة الكاملة الشريفة هي التي يُرجى خيرها ويُؤمَن شرُها, فهي توصل النفع للآخرين, وتكفُ أذاها عنهم.
الغصن السادس:
المرأة المتعلمة المتفقهة تقرأ في كتاب الكون المفتوح فترى أسطر الوحدانية, وتشاهد حروف القدرة.
الغصن السابع:
إذا أصلحت المرأة ما بينها وبين الله أصلح لها زوجها وأبناءها, فأنجبت الصالحين الأبرار.
الغصن الثامن:
لن نصدق الحضارة الغربية في دعواها بأنها تسعد المرأة بعدما رأينا المرأة الغربية وهي تضيق بحياتها.
الغصن التاسع:
أعظم دليل على أن الدين أعطى للمرأة حقها ما ذكره الله في سيرة مريم البتول الطاهرة, وآسية امرأة فرعون الداعية الصادقة.
الغصن العاشر:
أما سألت المرأة نفسها لماذا رفضت امرأة فرعون القصور والجاه, واختارت المواجهة مع الطغيان؟ لأنها مؤمنة بالله.