السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد أيامٍ قليلة من الفوز التاريخي الذي حققه المنتخب الجزائري لكرة القدم على نظيره المصري بطل إفريقيا، خطا "محاربو الصحراء" خطوة جديدة في طريقهم الصعب للتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2010، حين تغلبوا على مضيفهم الزامبي 2-صفر في اللقاء الذي جمعهما السبت 20-6-2009 ضمن الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الثالثة للتصفيات المؤهلة إلى المونديال.
وافتتح مدافع غلاسغو رينجرز الاسكتلندي مجيد بوقرة التسجيل للجزائر الساعية للوصول إلى النهائيات للمرة الثالثة في تاريخها بعد عامي 1982 و1986 (21)، قبل أن يضيف البديل رفيق صايفي مهاجم لوريان الفرنسي الهدف الثاني للفريق (66).
وبهذا الانتصار، رفعت الجزائر رصيدها إلى 7 نقاط في صدارة المجموعة الثالثة، بفارق 3 نقاط أمام زامبيا التي تأتي في المركز الثاني، بينما يتذيل المنتخبان المصري والراوندي المجموعة بنقطة واحدة من مباراتين.
الاحتفالات تغزو العاصمة مجدداً
ولم يكن المشهد مختلفاً عن ذلك الذي عاشه الشارع الجزائري بعد الفوز على "الفراعنة"، إذ امتلأت طرقات العاصمة بأمواج المحتفلين الذين رددوا شعارات وأهازيج الوصول إلى المونديال الذي تستضيفه جنوب إفريقيا 2010.
وكما كان منتظراً، تفجرت فرحة الجزائريين الذين خرجوا رجالاً ونساء للاحتفال، ما دعى مدرب المنتخب الجزائري رابح سعدان لتهدئة الملايين من خلال تصريحه الهاتفي الذي خص به الـ "العربية.نت" قائلاً، "الفوز على زامبيا كان كبيراً، لكنه لا يعني الوصول إلى نهائيات كأس العالم. علينا التركيز في المبارايات المقبلة لتتواصل الفرحة بوصولنا فعلياً إلى المونديال".
بعد أيامٍ قليلة من الفوز التاريخي الذي حققه المنتخب الجزائري لكرة القدم على نظيره المصري بطل إفريقيا، خطا "محاربو الصحراء" خطوة جديدة في طريقهم الصعب للتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2010، حين تغلبوا على مضيفهم الزامبي 2-صفر في اللقاء الذي جمعهما السبت 20-6-2009 ضمن الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الثالثة للتصفيات المؤهلة إلى المونديال.
وافتتح مدافع غلاسغو رينجرز الاسكتلندي مجيد بوقرة التسجيل للجزائر الساعية للوصول إلى النهائيات للمرة الثالثة في تاريخها بعد عامي 1982 و1986 (21)، قبل أن يضيف البديل رفيق صايفي مهاجم لوريان الفرنسي الهدف الثاني للفريق (66).
وبهذا الانتصار، رفعت الجزائر رصيدها إلى 7 نقاط في صدارة المجموعة الثالثة، بفارق 3 نقاط أمام زامبيا التي تأتي في المركز الثاني، بينما يتذيل المنتخبان المصري والراوندي المجموعة بنقطة واحدة من مباراتين.
الاحتفالات تغزو العاصمة مجدداً
ولم يكن المشهد مختلفاً عن ذلك الذي عاشه الشارع الجزائري بعد الفوز على "الفراعنة"، إذ امتلأت طرقات العاصمة بأمواج المحتفلين الذين رددوا شعارات وأهازيج الوصول إلى المونديال الذي تستضيفه جنوب إفريقيا 2010.
وكما كان منتظراً، تفجرت فرحة الجزائريين الذين خرجوا رجالاً ونساء للاحتفال، ما دعى مدرب المنتخب الجزائري رابح سعدان لتهدئة الملايين من خلال تصريحه الهاتفي الذي خص به الـ "العربية.نت" قائلاً، "الفوز على زامبيا كان كبيراً، لكنه لا يعني الوصول إلى نهائيات كأس العالم. علينا التركيز في المبارايات المقبلة لتتواصل الفرحة بوصولنا فعلياً إلى المونديال".