كثير من النساء يتوقف لديهن مفهوم النجاح عند باب الجامعة أو المدرسة، في حين أن النجاح يجب أن يكون ملازماً لهن في حياتهن عامة، سواء كان في مجال العمل الخارجي أو في مجال العمل داخل بيوتهن كزوجات ومربيات.
إليك عشرة عادات لشخصية ناجحة
العادة الأولى: السعي للتميز
السعي للتميز يتضمن ثلاثة أمور رئيسية
الإيمان: وذلك بالمداومة على رفع مستوى الإيمان بفعل الطاعات واجتناب المنكرات والإكثار من النوافل.
الاحتراف: وذلك برفع مستوى الإنتاج والكفاءة والفعَّالية في العمل في عملك ومهنتك.
العلاقات: وذلك بالمداومة على رفع مستوى علاقتك الإيجابية مع الآخرين.
العادة الثانية: تحديد الأهداف
وتنقسم الأهداف الى عدة مجالات
أهداف دينية: أن تكوني فردا مؤمنا في المجتمع
أهداف اجتماعية: تخصيص ساعتين كل يوم للجلوس مع الأطفال، أو اصطحاب الأصدقاء أو الجيران للخارج.
أهداف شخصية: الحصول على تقييم مرتفع في العام الحالي كتعلم أمور جديدة كل يوم وتحقيقها.
العادة الثالثة: ترتيب الأولويات يجب تحديد الأولويات بما هو عاجل، وغير عاجل. وما هو هام جداً وضروري، وغير ضروري.
العادة الرابعة: التخطيط
أولاً حددي وضعك الراهن، وثانياً حددي صورة المستقبل والوقت اللازم لتنفيذ التخطيطات إن كان على المدى البعيد أو القريب.
العادة الخامسة: التركيز
من الأساليب المساعدة على التركيز، تحديد وقت لبداية العمل وآخر لنهايته، والتفكير في الفوائد والمنافع التي ستحصلين عليها عند إكمال العمل ولا تفكري في العوائق والعقبات.
إبتكري أساليب جديدة لإنجاز المهام والخروج من الروتين الممل وتجنب المقاطعات عند مباشرة الأعمال التي تحتاج إلى تركيز شديد.
إلتزمي الصبر والهدوء مع قوة الإرادة، وعدم تحميل النفس فوق طاقتها.
إستعمال أسلوب السبع دقائق للتركيز في الأعمال التي تشعر بعدم الرغبة في بدءها.
ما هو أسلوب السبع دقائق؟
إذا كان لديك عمل تشعرين بعدم الرغبة في بدئه والهروب منه،أعطي نفسك سبع دقائق فقط كبداية في تنفيذ العمل، بعد انتهاء السبع دقائق انظري هل تشعرين برغبة في المواصلة إذا كان الجواب "نعم" فاستمري في إنجاز العمل حتى النهاية، أما إذا كان الجواب"لا" فاتركي إتمام العمل إلى وقت آخر.
العادة السادسة: إدارة الوقت
هناك نوعين من الوقت، وقت يمكن تنظيمه:أوقات الذروة في النشاط والحيوية، مثل ساعات العمل الأولى، وأوقات يقل فيها النشاط والحيوية، مثل ساعات العمل الأخيرة، ووقت يصعب تنظيمه: وهو الوقت الذي نمضيه في حاجاتنا الأساسية، مثل النوم والأكل والراحة والعلاقات الأسرية، والعادات الاجتماعية.
الإدارة الناجحة للوقت
راجعي أهدافك وخططك.
احتفظي بخطة زمنية.
ضعي لنفسك قائمة إنجاز يومية.
سدي منافذ الهروب
استغلي الأوقات الهامشية، مثل أوقات الانتظار والسفر.
لا تستسلمي للأمور العاجلة.
العادة السابعة: جهاد النفس كيف تجاهدي نفسك؟
مجاهدة النفس وتعويدها على الصبر على المكاره لتحيين حياة كريمة، وتعويدها على تحمل المسؤوليات، والتضحية بما قد تميل له النفس من أمور وشهوات تعود بالضرر في الدنيا والآخرة.
العادة الثامنة: البراعة الاتصالية
الاتصال مع طرف آخر لا يخرج عن ثلاثة أمور هي الإخبار أو الإقناع أو الإمتاع، وتتكون عناصر هذه العادة من ثلاث جوانب
سمات شخصية معينة وراثية أو مكتسبة مثل الحلم، الثقة بالنفس، الصبر، الأناة، القدرة على استيعاب المخالفين والشجاعة وقوة الشخصية.
إستعمال المهارات اللغوية مثل تعلم آداب الإنصات الحديث وتعلم فنون القراءة والكتابة
إستعمال لغة الإشارة والتمكن من إيحاءاتها والمقصود بلغة الإشارة حركات الجسم والإيماءات وحركات العينين واليدين وطريقة الجلوس واللبس والابتسامة وغيرها.
العادة التاسعة: التفكير الإيجابي
هناك عشرة وسائل لبناء التفكير الإيجابي وهي
التمسك بحبل الله المتين والتوكل عليه.
والتفاؤل بالخير.
أخذ الحياة بهدوء وبساطة.
التذكر الدائم لنعم الله.
الطرق على الجانب الجيد في الآخرين.
حسن الخلق واستعمال اللغة (العبارة) الجيدة.
لا تجعلي المشاكل تسيطر عليك بل واجهيها لحلها.
إستعمال الدعابة وروح النكتة عند مواجهة المشاكل.
ممارسة التمارين الرياضية.
البحث عن العناصر الإيجابية في الشخصية والتركيز عليها.
العادة العاشرة: التوازن
ومن المؤشرات لبناء عادة التوازن في الحياة
توازن الأهداف الكبير في حياتك من خلال العادة الثانية التي تم فيها وضع الأهداف ويجب التنبيه إلى عدم جعل أحدها يطغى بشكل كبير على الآخر كأن تطغى الأهداف الشخصية على الأهداف الاجتماعية.
توازن الوسائل والآليات التي تحقق الأهداف من خلال توزيع الوقت لتحقق الأهداف، يجب أن يكون بطريقة متوازنة وذلك بتحديد الوقت اللازم لإنجاز قائمة الأعمال اليومية.
التوازن بين العمل والحياة الخاصة حيث يجب الفصل التام بين العمل والحياة الخاصة، ويكون ذلك بترك هموم العمل في المكتبوإعطاء لتفرغ الكامل للعبادة وللأسرة والحياة الخاصة بمجرد ترك العمل.
التوازن بين العقل والعاطفة حيث يجب عدم التحيز للآراء الشخصية والأمور التي يرى الشخص أنها هي الأفضل في نظره ولكن يجب الحكم على الأمور بطريقة متوازنة والعدل فيها.
إليك عشرة عادات لشخصية ناجحة
العادة الأولى: السعي للتميز
السعي للتميز يتضمن ثلاثة أمور رئيسية
الإيمان: وذلك بالمداومة على رفع مستوى الإيمان بفعل الطاعات واجتناب المنكرات والإكثار من النوافل.
الاحتراف: وذلك برفع مستوى الإنتاج والكفاءة والفعَّالية في العمل في عملك ومهنتك.
العلاقات: وذلك بالمداومة على رفع مستوى علاقتك الإيجابية مع الآخرين.
العادة الثانية: تحديد الأهداف
وتنقسم الأهداف الى عدة مجالات
أهداف دينية: أن تكوني فردا مؤمنا في المجتمع
أهداف اجتماعية: تخصيص ساعتين كل يوم للجلوس مع الأطفال، أو اصطحاب الأصدقاء أو الجيران للخارج.
أهداف شخصية: الحصول على تقييم مرتفع في العام الحالي كتعلم أمور جديدة كل يوم وتحقيقها.
العادة الثالثة: ترتيب الأولويات يجب تحديد الأولويات بما هو عاجل، وغير عاجل. وما هو هام جداً وضروري، وغير ضروري.
العادة الرابعة: التخطيط
أولاً حددي وضعك الراهن، وثانياً حددي صورة المستقبل والوقت اللازم لتنفيذ التخطيطات إن كان على المدى البعيد أو القريب.
العادة الخامسة: التركيز
من الأساليب المساعدة على التركيز، تحديد وقت لبداية العمل وآخر لنهايته، والتفكير في الفوائد والمنافع التي ستحصلين عليها عند إكمال العمل ولا تفكري في العوائق والعقبات.
إبتكري أساليب جديدة لإنجاز المهام والخروج من الروتين الممل وتجنب المقاطعات عند مباشرة الأعمال التي تحتاج إلى تركيز شديد.
إلتزمي الصبر والهدوء مع قوة الإرادة، وعدم تحميل النفس فوق طاقتها.
إستعمال أسلوب السبع دقائق للتركيز في الأعمال التي تشعر بعدم الرغبة في بدءها.
ما هو أسلوب السبع دقائق؟
إذا كان لديك عمل تشعرين بعدم الرغبة في بدئه والهروب منه،أعطي نفسك سبع دقائق فقط كبداية في تنفيذ العمل، بعد انتهاء السبع دقائق انظري هل تشعرين برغبة في المواصلة إذا كان الجواب "نعم" فاستمري في إنجاز العمل حتى النهاية، أما إذا كان الجواب"لا" فاتركي إتمام العمل إلى وقت آخر.
العادة السادسة: إدارة الوقت
هناك نوعين من الوقت، وقت يمكن تنظيمه:أوقات الذروة في النشاط والحيوية، مثل ساعات العمل الأولى، وأوقات يقل فيها النشاط والحيوية، مثل ساعات العمل الأخيرة، ووقت يصعب تنظيمه: وهو الوقت الذي نمضيه في حاجاتنا الأساسية، مثل النوم والأكل والراحة والعلاقات الأسرية، والعادات الاجتماعية.
الإدارة الناجحة للوقت
راجعي أهدافك وخططك.
احتفظي بخطة زمنية.
ضعي لنفسك قائمة إنجاز يومية.
سدي منافذ الهروب
استغلي الأوقات الهامشية، مثل أوقات الانتظار والسفر.
لا تستسلمي للأمور العاجلة.
العادة السابعة: جهاد النفس كيف تجاهدي نفسك؟
مجاهدة النفس وتعويدها على الصبر على المكاره لتحيين حياة كريمة، وتعويدها على تحمل المسؤوليات، والتضحية بما قد تميل له النفس من أمور وشهوات تعود بالضرر في الدنيا والآخرة.
العادة الثامنة: البراعة الاتصالية
الاتصال مع طرف آخر لا يخرج عن ثلاثة أمور هي الإخبار أو الإقناع أو الإمتاع، وتتكون عناصر هذه العادة من ثلاث جوانب
سمات شخصية معينة وراثية أو مكتسبة مثل الحلم، الثقة بالنفس، الصبر، الأناة، القدرة على استيعاب المخالفين والشجاعة وقوة الشخصية.
إستعمال المهارات اللغوية مثل تعلم آداب الإنصات الحديث وتعلم فنون القراءة والكتابة
إستعمال لغة الإشارة والتمكن من إيحاءاتها والمقصود بلغة الإشارة حركات الجسم والإيماءات وحركات العينين واليدين وطريقة الجلوس واللبس والابتسامة وغيرها.
العادة التاسعة: التفكير الإيجابي
هناك عشرة وسائل لبناء التفكير الإيجابي وهي
التمسك بحبل الله المتين والتوكل عليه.
والتفاؤل بالخير.
أخذ الحياة بهدوء وبساطة.
التذكر الدائم لنعم الله.
الطرق على الجانب الجيد في الآخرين.
حسن الخلق واستعمال اللغة (العبارة) الجيدة.
لا تجعلي المشاكل تسيطر عليك بل واجهيها لحلها.
إستعمال الدعابة وروح النكتة عند مواجهة المشاكل.
ممارسة التمارين الرياضية.
البحث عن العناصر الإيجابية في الشخصية والتركيز عليها.
العادة العاشرة: التوازن
ومن المؤشرات لبناء عادة التوازن في الحياة
توازن الأهداف الكبير في حياتك من خلال العادة الثانية التي تم فيها وضع الأهداف ويجب التنبيه إلى عدم جعل أحدها يطغى بشكل كبير على الآخر كأن تطغى الأهداف الشخصية على الأهداف الاجتماعية.
توازن الوسائل والآليات التي تحقق الأهداف من خلال توزيع الوقت لتحقق الأهداف، يجب أن يكون بطريقة متوازنة وذلك بتحديد الوقت اللازم لإنجاز قائمة الأعمال اليومية.
التوازن بين العمل والحياة الخاصة حيث يجب الفصل التام بين العمل والحياة الخاصة، ويكون ذلك بترك هموم العمل في المكتبوإعطاء لتفرغ الكامل للعبادة وللأسرة والحياة الخاصة بمجرد ترك العمل.
التوازن بين العقل والعاطفة حيث يجب عدم التحيز للآراء الشخصية والأمور التي يرى الشخص أنها هي الأفضل في نظره ولكن يجب الحكم على الأمور بطريقة متوازنة والعدل فيها.